حظر استخدام الألعاب النارية
حملة حظر استخدام الألعاب النارية
"لا للبمب"
إنها حملة لمناهضة استمتاع الصغار والكبار بالألعاب النارية فى الأعياد وفى الحياة اليومية.. ويرجع سبب تبنى مثل هذه الحملة إلى كونها إحدى العادات التى تسبب الضوضاء والفزع، ناهيك عن الآثار الضارة للبيئة وعدم مشروعية استخدام هذه المواد النارية، لا سيما أن هذه الألعاب تنمى الحس الإرهابى عند الأطفال إذ يستمتعون بإرهاب الآخرين، مع انتشار استخدامها بغاية التحرش فى بعض الأوقات.
تهدف الحملة إلى اعتبار الألعاب النارية عادة كانت تستخدم فى السابق، وتلقى الضوء على خطورتها على المجتمع فى الوقت الحالى، كما تحض الناس على التدبر قبل التصرف وتغيير اتجاهاتهم العامة فى الحياة.
اعتمدت الساقية على توجيه الرسائل المباشرة واستعمال وسائل الإعلام البسيطة فى حض الناس على الكف عن الاستمتاع بالألعاب النارية، وضمان استمرار مثل هذه الحملات فى كل عيد أو مناسبة.
قامت الساقية بنشر لوحات تحذيرية للأطفال فى المدارس لتشجيعهم على الكف عن استخدام الألعاب النارية، وتعليم الأطفال رفض الاستمتاع بالألعاب النارية إذا ما قدمها لهم أى شخص.
